في إطار سياسة التحكم في الطاقة, من المتوقع العمل بنظام الحصة الواحدة وذلك من الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة الثالثة بعد الزوال في معظم الإدارات العمومية.
ذلك إقرار بأن عدد كبير من الإدارات تقوم بتبذير الأموال العمومية و أن أغلب الموظفين يستهلكون أكثر مما ينتجون , فهم في مجيئهم للعمل يضرون وسائل و شبكة النقل و إذا دخلوا مكاتبهم بذروا ما شاء الله من الطاقة مع أنهم لا يعملون حقيقة إلا الوقت القليل , إذن من الأفضل حصر هذا التبذير في أقل ساعات عمل ممكنة بدون انقطاع.
لكن هذا الأمر سيزيد من جاذبية العمل بالقطاع العام لمختلف الشرائح من ذوي الشهادات العليا و غيرهم وذلك مما قد يزيد من نفور هؤلاء من المبادرة الفردية و بعث مشاريع أي أن الاستثمار المريض حاليا سيتضرر حتما و نسبة البطالة ستزيد. هذا كله سيكون ضمن واقع العولمة و الهجوم الاقتصادي الصيني , كيف الصمود و نحن نريد أن نعمل أدنى وقت ممكن أي بنظام 35 ساعة في الأسبوع و الحال أن الصينيين يشتغلون بنظام 35 ساعة في اليوم.
أيضا أين هو القطاع الخاص من كل هذا ؟ ألا يبدي رأيه في هذا الموضوع ؟
عدة تساؤلات و الأيام القليلة القادمة هي التي ستكشف لنا الحقيقة
ذلك إقرار بأن عدد كبير من الإدارات تقوم بتبذير الأموال العمومية و أن أغلب الموظفين يستهلكون أكثر مما ينتجون , فهم في مجيئهم للعمل يضرون وسائل و شبكة النقل و إذا دخلوا مكاتبهم بذروا ما شاء الله من الطاقة مع أنهم لا يعملون حقيقة إلا الوقت القليل , إذن من الأفضل حصر هذا التبذير في أقل ساعات عمل ممكنة بدون انقطاع.
لكن هذا الأمر سيزيد من جاذبية العمل بالقطاع العام لمختلف الشرائح من ذوي الشهادات العليا و غيرهم وذلك مما قد يزيد من نفور هؤلاء من المبادرة الفردية و بعث مشاريع أي أن الاستثمار المريض حاليا سيتضرر حتما و نسبة البطالة ستزيد. هذا كله سيكون ضمن واقع العولمة و الهجوم الاقتصادي الصيني , كيف الصمود و نحن نريد أن نعمل أدنى وقت ممكن أي بنظام 35 ساعة في الأسبوع و الحال أن الصينيين يشتغلون بنظام 35 ساعة في اليوم.
أيضا أين هو القطاع الخاص من كل هذا ؟ ألا يبدي رأيه في هذا الموضوع ؟
عدة تساؤلات و الأيام القليلة القادمة هي التي ستكشف لنا الحقيقة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire